بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قال فضيلة شيخنا أبي الفضل-حفظه الله-: هذه القصيدة نظمها شيخنا العلامة أبو أويس-حفطه الله-في الطائرة إلى مكة المكرمة ليلةالإثنين 26/ رمضان المعظم عام 1420 هـ حيث قال: (الحمد لله. دعوتنا. نَظْم أهدافالدعوة السلفية التي حَصَرَها الشيخ ناصر الدين الألباني في خمسة فصول). وإليكم نظم القصيدة:
1)- رجوع المسلمين إلى الكتاب * وما قَدْ صَحَّ مِنْ سُنَنِ النَّبِيّ
علىنَهْج الصِّحاب ومن يَلِيهمْ * من السَّلَـفِ الكِرام ومن وليِّ
2)- ودَعــوتُــنا إلى العمل الــمزكَّى * بِـدين الحق والوحْي العَليِّ
فَــــذَلِكَ وحــدَه نـهـجُ السَّلاَمِ * وتَحْقِيقِ الــمجَادةوالــــــرُّقيِّ
)-نُحَذِّرُ من وَبيلِ الشِّرْكِ دَوْماً * وَمنبِـــــــــــــدَعٍ ومِنْ دَاءٍ دَوِيّ
رَمَــى بـالمُسْـلـمـيـن إلـى مــهـاوٍ * مِن الـخِذْلان والـخِـزيِ الـــــوَبِيِّ
4)-ونُحْيِي باجتهادِ الفِكْر نهجاً * رَمَى التَّقْلــِيـدَبــالــعُــــقـْمِ الجـَلــِيِّ
نُــجَـــدِّدُهُ لإظـــــــهــــار المــزَايَــا * وتَمْــيِيزِالذَّكـيِّ مِن الغـَـبِيِّ
5)-وَنَسْعَى لإئتِنَافِ الحُكْمِ فينَا * بِشَرْعِ الله ذِي النُّور البَهِيِّ
إلى الإسلامِ نَدْعـــُو فـَهـْو ديــــنٌ * طَوَى الأدْيَانَ في خَتم النّبِيِّ
وذيلته ببيتين :(الشيخ عمر الحودشي)
ففي ذاك الفَلاَحُ لَهُم جميعاً * سواء للخديم وللسَّرِيّ
فأدْنَى الخلق للباري تقاةٌ * شِدَادُ الأُزْرِ فِي وَجْهِ الأَتَيِّ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قال فضيلة شيخنا أبي الفضل-حفظه الله-: هذه القصيدة نظمها شيخنا العلامة أبو أويس-حفطه الله-في الطائرة إلى مكة المكرمة ليلةالإثنين 26/ رمضان المعظم عام 1420 هـ حيث قال: (الحمد لله. دعوتنا. نَظْم أهدافالدعوة السلفية التي حَصَرَها الشيخ ناصر الدين الألباني في خمسة فصول). وإليكم نظم القصيدة:
1)- رجوع المسلمين إلى الكتاب * وما قَدْ صَحَّ مِنْ سُنَنِ النَّبِيّ
علىنَهْج الصِّحاب ومن يَلِيهمْ * من السَّلَـفِ الكِرام ومن وليِّ
2)- ودَعــوتُــنا إلى العمل الــمزكَّى * بِـدين الحق والوحْي العَليِّ
فَــــذَلِكَ وحــدَه نـهـجُ السَّلاَمِ * وتَحْقِيقِ الــمجَادةوالــــــرُّقيِّ
)-نُحَذِّرُ من وَبيلِ الشِّرْكِ دَوْماً * وَمنبِـــــــــــــدَعٍ ومِنْ دَاءٍ دَوِيّ
رَمَــى بـالمُسْـلـمـيـن إلـى مــهـاوٍ * مِن الـخِذْلان والـخِـزيِ الـــــوَبِيِّ
4)-ونُحْيِي باجتهادِ الفِكْر نهجاً * رَمَى التَّقْلــِيـدَبــالــعُــــقـْمِ الجـَلــِيِّ
نُــجَـــدِّدُهُ لإظـــــــهــــار المــزَايَــا * وتَمْــيِيزِالذَّكـيِّ مِن الغـَـبِيِّ
5)-وَنَسْعَى لإئتِنَافِ الحُكْمِ فينَا * بِشَرْعِ الله ذِي النُّور البَهِيِّ
إلى الإسلامِ نَدْعـــُو فـَهـْو ديــــنٌ * طَوَى الأدْيَانَ في خَتم النّبِيِّ
وذيلته ببيتين :(الشيخ عمر الحودشي)
ففي ذاك الفَلاَحُ لَهُم جميعاً * سواء للخديم وللسَّرِيّ
فأدْنَى الخلق للباري تقاةٌ * شِدَادُ الأُزْرِ فِي وَجْهِ الأَتَيِّ
0 التعليقات: