أعمال يسيرة وأجور عظيمة
قال صلى الله عليه وسلم: " مَنْ قَرَأَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ عُدِلَتْ لَهُ بِرُبُعِ القُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ عُدِلَتْ لَهُ بِثُلُثِ القُرْآن"ـ
(صحيح الجامع)
(صحيح الجامع)
قال صلى الله عليه وسلم لزوجته جويرية وقد خرج من عندها ثم رجع:"لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته"ـ
(صحيح الجامع)
(صحيح الجامع)
قال صلى الله عليه وسلم: "من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ؛ ومحيت عنه مائة سيئة ؛ وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك" (صحيح الجامع)ـ
- قال صلى الله عليه وسلم:"من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة" (صحيح الجامع)ـ
قال صلى الله عليه وسلم: "من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه - ثلاثا- غفر له وإن كان فر من الزحف"ـ
(صحيح الترغيب)
(صحيح الترغيب)
قال صلى الله عليه وسلم: "من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل: وما القيراطان؟
قال: مثل الجبلين العظيمين" (صحيح الجامع)ـ
قال: مثل الجبلين العظيمين" (صحيح الجامع)ـ
قال صلى الله عليه وسلم: "المؤذن يُغفر له مد صوته، وأجره مثل أجر من صلى معه" (صحيح الجامع)ـ
قال صلى الله عليه وسلم: "لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد (مسجد المدينة) شهراً" ـ (الصحيحة)ـ
قال صلى الله عليه وسلم:"ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبته إلا كساه الله سبحانه – من حلل الكرامة يوم القيامة"ـ
(حسنه الألباني)
قال صلى الله عليه وسلم:"إن المؤمن إذا لقي المؤمن، فسلم عليه وأخذ بيده،
فصافحه تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر"ـ(صححه الألباني)ـ
قال صلى الله عليه وسلم:"من صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة، تامة، تامة"ـ
(صححه الإمامان: ابن باز والألباني)
(صححه الإمامان: ابن باز والألباني)
قال صلى الله عليه وسلم:"من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة و من مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة نافلة" ـ(صحيح الجامع)
- "أعمال يسيرة وأجرها كبير"
خطبة رائعة للشيخ د. عبدالمحسن القاسم
0 التعليقات: